صحيفة الفيغارو 17 تموز 2014
حذر الرئيس السوري أن الدول الغربية والعربية
التي تدعم التمرد ستدفع "ثمناً غالياً جداً" لذلك، أثناء تنصيبه
أمام النواب المجتمعين في القصر الجمهوري لأسباب أمنية. أدى بشار الأسد القسم على القرآن من أجل ولاية ثالثة، وذلك بعد
شهر ونصف من الانتخابات التي وصفها معارضوه بأنها "مهزلة". دمرت
الحرب الأهلية بلده، وأدت إلى مقتل أكثر من مئة وسبعين ألف شخص، ولكن رئيس الدولة
أكد أن نظامه "لن يتوقف عن محاربة الإرهاب في جميع أنحاء سورية".
كما دعا إلى "حوار وطني"، ولكنه استثنى المعارضة الخارجية التي
وصفها بأنها "قوى لم تبرهن على وطنيتها".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق