افتتاحية صحيفة الفيغارو 11 آب
2014 بقلم فيليب جيلي Philippe Gélie
تقف
باريس إلى جانب واشنطن ولندن من أجل إرسال المساعدات الإنسانية إلى اللاجئين ودفع
رئيس الوزراء العراقي إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية. ينبثق هذا المسعى الفرنسي من
دور فرنسا التاريخي في حماية المسيحيين في المشرق وقربها من الأكراد. إن انخراطها
العسكري ليس مطروحاً بشكل رسمي، ولكن هذه المسألة ستطرح نفسها لاحقاً بمجرد إدراك
محدودية العملية الجوية الأمريكية. يُدرك الجميع أنها حرب جديدة تبدأ في العراق،
ولكن السياق الجغراسياسي يزيد من صعوبة مهمة الدول الغربية.
تطالب روسيا بـ "عملية إنسانية"
عاجلة في أوكرانيا الشرقية لإغاثة الانفصاليين المؤيدين لروسيا المحاصرين تحت
القصف في دونيسك، وذلك في الوقت الذي استجابت فيه الدول الغربية لنداء السلطات
الكردية وبغداد، وفي الوقت التي تواصل فيه إسرائيل عملياتها لـ "تطهير"
غزة من حماس على حساب العديد من الضحايا المدنيين دون مواجهة أية صعوبة باستثناء
الاستنكار الدولي المبدئي. ولكن باراك أوباما يرفض أية مقارنة. لن يترك بوتين إلا
طريقاً ضيقاً أمام الأمريكيين والأوروبيين في العراق.
canlı sex hattı
ردحذفhttps://girisadresi.info/
heets
salt likit
salt likit
Pİ0Y
sincan
ردحذفbodrum
uşak
kumluca
ankara</a
VİOJP
https://saglamproxy.com
ردحذفmetin2 proxy
proxy satın al
knight online proxy
mobil proxy satın al
VML1X8